إن المعايير جزء مهم في قياس جودة الخدمة المقدمة للمستهلك. لما قامت الفدرالية الدولية للصيدلة بتبني خطوط إرشادية دولية لممارسة الصيدلة الجيدة في اجتماع مجلسها في طوكيو 5 –9 –1993لأنها تعتقد أن المعايير المبنية على هذه الخطوط الإرشادية يجب أن تستخدم من قبل المنظمات الصيدلانية والحكومات والمنظمات الصيدلانية الدولية للوصول إلى معايير وطنية مقبولة لممارسة الصيدلة الجيدة.
إن هذه النسخة المنقحة للإعلان قد تم تبنيها في الإجتماع الخامس والثلاثين للجنة الخبراء المختصة بالمواصفات للمستحضرات الصيدلانية في منظمة الصحة العالمية في نيسان 1997 وتم الموافقة عليها من قبل كونغرس الفدرالية الدولية الصيدلانية في أيلول 1997.
تؤسس الخطوط الإرشادية لممارسة الصيدلة الجيدة على العناية الصيدلانية التي يوفرها الصيادلة، وتوصي الخطوط الإرشادية بأن تكون المعايير الوطنية قد وضعت بهدف :
تعزيز الصحة وتوفير الأدوية والأجهزة الطبية والعناية الذاتية من قبل المريض وتحسين وصف الدواء واستخدامه وذلك كله عبر أنشطة الصيادلة.
وتحث الفدرالية الدولية الصيدلانية المنظمات الصيدلانية والحكومات على العمل المشترك لإنتاج معايير أو في حال وجود معايير وطنية مراجعتها في ضوء الخطوط الإرشادية الموضوعة في وثيقة ممارسة الصيدلة الجيدة.
محتويات
1 مقدمة
2 الأساس الفلسفي للموضوع
3 متطلبات ممارسة الصيدلة الجيدة
4 شروط ممارسة الصيدلة الجيدة
5 تطبيق ممارسة الصيدلة الجيد
6 أمور إضافية في ممارسة الصيدلة الجيدة
7 إرساء معايير ممارسة الصيدلة الجيدة
7.1 تعزيز الصحة ومنع الصحة المعتلة
7.2 توفير واستخدام الأدوية الموصوفة ومنتجات الرعاية الصحية الأخرى.
8 العناية الذاتية
9 التأثير على وصف الدواء واستخدامه
10 التوثيق والبحث
11 تحقيق ممارسة الصيدلة الجيدة
12 المراجع
الاعتماد الدولي للخدمات الصيدلانية وكيفية تطبيق معايير الجودة (دكتور مختار عبد الغنى مختار مصر المنصورة بلجاى) بكالوريوس صيدلة الأزهر الشريف واخصائى الجودة الصحية كامبريدج بريطانيا عضو الاتحاد الفيدرالى للصيادلة……….. هذه بعض الخطوط العريضة التي يجب العمل عليها للحصول على الاعتماد الدولي لصيدليات المستشفيات
1- السياسات والطرق التي توضح وتصف مجال الخدمات الصيدلانية 2- أنظمة الأمان الدوائية 3- برنامج التعليم الصيدلى المستمر 4- نظام توزيع الدواء 5- طرق تخزين، توزيع, وكيفية التعامل مع الادوية المخدرة وكل الادوية التي تحتاج إلى تحكم خاص 6- إدارة سجلات الأدوية 7- القياسات الإرشادية لإدارة تعاطى الادوية الخاصة بالمرضى الذين يترددون على المستشفى والغير مقيمين بها 8- تحديد المسؤليات الفردية لكل من الطبيب والصيدلى والممرضة ودور كل فرد في إدراة تعاطى المضادات الحيوية عن طريق المحاليل الوريدية 9- توضيح سياسة كيفية الحصول على الادوية للمرضى الداخليين بالمستشفى بعد ساعات العمل الاساسية 10- القياسات والطرق الموصى بها لعملية الاسترجاع 11- سياسة إعادة الأدوية التي طلبت خطأ – الأدوية منتهية الصلاحية – الأدوية التي بها عيب تصنيع –الأدوية التالفة 12- سياسة تمييز للأدوية التالفة – المتخزنه – الواردة 13- تفتيش صيدلى شهرى على كل وحدات المستشفى فيما يخص الدواء 14- سياسة مراجعة تحضير، تناول والتعامل مع الادوية، وطرق تخزينها، وطرق توزيعها داخل المستشفى لضمان أعلى رعاية صحية للمريض 15- تقديم سياسة لكيفية التعامل مع الاعراض الجانبية للأدوية بحيث يتم استبعادها عن طريق اكتشافها، تقيمها، تحديدها، تقييم حجم مخاطرها، معالجتها، تصنيفها، مراقبتها، اثباتها في تقرير لكى نتمكن بعد ذلك من استبعاها أو الحد منها أو منعها بقدر الإمكان في المرضى الجدد 16- سياسة لتسجيل الأ خطاء الطبية الدوائية 17- عمل هيئة استشارية صيدلانية دورها الزيارات المتعدده لأخذ عينات وتقييمها 18- سياسة لمعرفة التعارض بين الأدوية والغذاء المقدم للمريض 19- رعاية قياسية لتعاطى الدواء للمرضى الذين يأخذون الدواء عن طريق تيوب ولا يستطيعون عن طريق الفم 20- وضع سياسة لتخزين الدواء تحت ظروف مثالية صحيا للحفاظ على أعلى كفاءة للدواء مثل ضبط درجة الحرارة – الضوء – الرطوبة – التهوية – العزل – الامان 21- سياسة لاستلام طلب الادوية من الاقسام بالمستشفى سواء كان شفهى أو عن طريق التليفون 22- منهجية محدده لكيفية التعامل مع أدوية الطوارئ 23- دور الخدمات الصيدلانية في مكافحة العدوى من طرق وسياسات ومسؤليات ممنوحة للقسم الصيدلى ليراقب ويتحكم ويمنع العدوى 24- دور الخدمة الصيدلانية لتحسين الأداء العام للمستشفى كما هو مخطط لها هذه السياسات تعتمد في تطبيقها على الكادر الصيدلى الموجود بالمستشفى وإلمامه التام باأدوات التي يتم بها قياس الجودة والتي تبلغ حوالى اربعة وثلاثون أداة وإن شاء الله سأحدثكم عنها قريبا وأيضا سوف أحدثكم تفصيليا عن النقاط السابقة في السياسات العامة (دكتور مختار عبد الغنى مختار عامر مصر المنصورة بلجاى)
إن كل الصيالة الممارسين ملزمين بضمان أن تكون الخدمة التي يوفرونها لكل مريض بجودة مناسبة، ممارسة الصيدلة الجيدة هي وسيلة لتوضيح وتحقيق هذا الإلتزام.
إن دور الفدرالية الدولية الصيدلانية هو توفير القيادة للمنظمات الوطنية الصيدلانية والتي بدورها توفر القوة الدافعة لإعداد المعايير الوطنية، إن العنصر الحيوي هو إلتزام مهنة الصيدلة عبر العالم بتشجيع الكمال في الممارسة بغية انتفاع أولئك المخدومين ” المنتفعين بالخدمة “.
عن العامة والمهن الأخرى سوف يقيمون المهنة من خلال كيفية ترجمة أفرادها لهذا الإلتزام إلى ممارسة في أماكن صيدليات المجتمع وصيدليات المشافي.
تهدف هذه الوثيقة إلى تشجيع المنظمات الصيدلانية الوطنية لتركز الاهتمام على الصيادلة العاملين في صيدليات المجتمع والمشافي لتطوير عناصر الخدمة التي يوفرونها كي تلائم مختلف الظروف.
و من غير المناسب لمنظمة الصحة العالمية وللفدرالية الدولية الصيدلانية وضع معايير أو قائمة من المتطلبات الدنيا التي يجب تحقيقها في كل الدول الأعضاء.
فإن ظروف الممارسة تختلف جداً بين دولة وأخرى وكل منظمة صيدلانية وطنية تشكل الجهة الأمثل قدرةً على تقرير ما يمكن تحقيقه وضمن أي سلم زمني.
وعلى المنظمات الوطنية الصيدلانية أيضاً أن تتخذ الإجراء الذي يضمن أن يكون التعليم الصيدلاني سواءً التأهيل قبل التخرج الجامعي أم بعده، قد صُمم ليؤهل الصيادلة لأدوارهم التي يجب أن يتحملوها في الممارسة، المجتمعية وفي المشافي.
ولهذا وضمن الأساس الضروري من العلوم الصيدلانية يجب أن أن يكون هنالك تأكيد كافٍ على تأثير الأدوية واستخدامها ؛ كما يجب أن يوجد مقدمة معقولة في سياق التأهيل قبل التخرج الجامعي إلى العناصر المتصلة بعلوم المجتمع والعلوم السلوكية.
وبعدُ يجب أن يؤكد في كل مراحل التعليم الصيدلاني على التطوير والتحسين المناسب لمهارات التواصل مع الناس.
وفي سياق تطوير هذه المعايير يجب اعتبار فروق مهمة بين الدول، فالدول الغنية غالباً تملك أجهزة فعالة تنظم الدواء بنيت على التشريع.
وهذه الأجهزة تراقب (تناطر) وتضمن الجودة للمنتجات الصيدلانية المنتجة صناعياً عبر عدة وسائل :
إصدار التراخيص للمنتجات أو أذونات التسويق ؛
وعبر ترخيص وتفتيش مصنعي الدواء وبائعي الجملة وغيرهم ممن يوزع الأدوية، وكذلك صيدليات المجتمع وصيدليات المشافي وغيرها من منافذ صرف الدواء ؛
وعبر ضبط الجودة من حين لآخر في مختبرات الحكومة.
أما كثير من الدول النامية فتفتقد إلى جهاز تنظيمي فعال للدواء وهذا يحمل الجزء الرئيسي من مسؤولية جودة المنتجات الصيدلانية على كاهل الصيادلة، الذين عليهم أن يعتمدوا على أنفسهم أو على نقاباتهم لتقييم الجودة ويجب أن يتأكدوا من أن مصادر الحصول على الأدوية محصورة في المصادر الموثوقة. و قد طورت الفدرالية الدولية الصيدلانية خطوط إرشادية خاصة لشراء الدواء special guidelines for drug procurement
يوجد كم كبير من البلاغات عن شيوع منتجات صيدلانية أقل معيارية ومنتجات مزورة في التجارة الدولية.
و الدول النامية هي الجهات الأكثر تعرضاً بتواتر لتأثير مثل هذه المنتجات التي قد تكون غير فعالة بل ومنتجات سامة، وهذا مما يهدد بزوال الثقة في جهاز العناية الصحية.
و بسبب ما سبق ذكره تبني اجتماع الصحة العالمي السابع والأربعين في آيار 1994 القرار WHA47.12 الخاص بدور الصيدلي في دعم استراتيجية الدواء المعدلة التي أصدرتها منظمة الصحة العالمية WHO revised drug strategy مما لفت الانتباه إلى مسؤوليات الصيادلة في ضمان الجودة للمنتجات التي يصرفونها.
الأساس الفلسفي للموضوع
إن مهمة ممارسة الصيدلة هي توفير الأدوية وأجهزة وخدمات الرعاية الصحية لمساعدة الناس والمجتمع للحصول على أفضل استخدام لها.
تشمل الخدمة الصيدلانية الشاملة أنشطة لكلا الأمرين : ضمان الصحة الجيدة، وتجنب الصحة المعتلة في السكان، وعند علاج الصحة المعتلة من الضروري أن نضمن الجودة في سياق استخدام الأدوية بهدف الوصول إلى النفع العلاجي الأعلى وتجنب ما قد يتبع من التأثيرات الجانبية.
وهذا يستلزم قَبول الصيادلة للمسؤولية المشتركة مع المهنيين الآخرين ومع المرضى لنتاج المعالجة.
و قد أثبت المصطلح الرعاية الصيدلانية نفسه في السنوات السابقة كفلسفة للمارسة، وذلك مع المرضى والمجتمع كمستفيدين رئيسيين من أعمال الصيدلي.
وهذا المفهوم يتصل بشكل خاص بالفئات الخاصة كالمسنين والأمهات والأطفال والمرضى المزمنين والمجتمع ككل أيضاً، مثلاً باعتبار: احتواء الكلفة.
وفي حين أن المفاهيم الأساسية للرعاية الصيدلانية، وممارسة الصيدلة الجيدة، متطابقة إلى حدٍ كبير، يمكننا القول أن ممارسة الصيدلة الجيدة هي طريقة لتطبيق الرعاية الصيدلانية.
متطلبات ممارسة الصيدلة الجيدة
• إن ممارسة الصيدلة الجيدة تتطلب أن يكون اهتمام الصيدلاني الأول في كل الظروف هو منفعة المرضى. •و تتطلب ممارسة الصيدلة الجيدة أن يكون لب النشاط في الصيدلية هو تأمين الدواء ومنتجات رعاية الصحة الأخرى بجودة مضمونة وتوفير المعلومات والنصائح للمريض ومناطرة (رقابة) تأثيرات استخدامها. •ومما تطلبه ممارسة الصيدلة الجيدة أن يوجد جزء مكمل من مساهمة الصيدلاني تعزيز الوصف المتعقل والاقتصادي والاستخدام المناسب للأدوية. •وتتطلب ممارسة الصيدلة الجيدة أن يكون هدف كل عنصر من الخدمة الصيدلانية متصل بالمريض ومعرّف بشكل واضح وتصل معرفته بشكل فعال إلى كل ذي صلة.
شروط ممارسة الصيدلة الجيدة
وبهدف تحقيق هذه المتطلبات من الضروري توفر الشروط التالية :
المهنية يجب أن تكون الفلسفة الرئيسة التي تستند عليها الممارسة رغم أنه من المقبول أن العوامل الاقتصادية مهمة أيضاً.
يجب على الصيادلة أن يكون لديهم مشاركة في المدخلات للقرارات ذات الصلة باستخدام الأدوية، يجب أن يوجد جهاز يمكن الصيادلة من الإبلاغ عن الحوادث الضارة والاخطاء الطبية ومشاكل جودة المنتج واكتشاف وجود منتجات مزورة، وهذا الإبلاغ قد يشمل معلومات عن استخدام الدواء الموفر من المريض أو المهنيين الصحيين إما مباشرة أو عبر الصيادلة.
العلاقة المستمرة مع مهنيي الصحة الآخرين وخصوصاً الأطباء يجب رؤيتها كشراكة علاجية تشمل الثقة والاعتماد المتبادلين في كل الأمور المتصلة بالعلاجيات الصيدلانية.
العلاقات بين الصيادلة يجب أن تكون من نوع الزمالة وتهدف إلى تحسين خدمة الصيدلية أكثر من كونهم متنافسين.
في الواقع على المنظمات وممارسات المجموعات ومدراء الصيدلبات أن يقبلوا بسهمهم من المسؤولية لتعريف وتقييم وتحسين الجودة.
على الصيدلاني أن يكون واعباً للمعلومات الأساسية الطبية والصيدلانية التي تخص كل مريض، والحصول على هذه المعلومات يسهُل إذا اختار المريض صيدلية واحدة للتعامل معها أو إذا كان ملف التداوي للمريض متوفراً.
يحتاج الصيدلاني إلى معلومات مستقلة المصدر وشاملة وموضوعية ومعاصرة عن المعالجات والأدوية المستخدمة.
على الصيادلة وفي كل أماكن عملهم أن يقبلوا مسؤوليتهم الشخصية للحفاظ على كفائتهم الذاتية وتقديرها عبر سني عملهم المهني كلها.
إن البرامج التعليمية للدخول إلى المهنة يجب أن تتوجه بشكل مناسب لكلا التغيرات الحالية والمستشرفة مستقبلياً في ممارسة الصيدلة.
إن المعايير الوطنية لممارسة الصيدلة الجيدة يجب أن توضح ويجب أن يتم الالتزام بها من قبل الممارسين.
تطبيق ممارسة الصيدلة الجيد
تشمل ممارسة الصيدلة الجيدة أربع فئات من الأنشطة وهي :
أولاً – الأنشطة المتصلة بدعم الصحة الجيدة وتجنب الصحة المعتلة وتحقيق الأهداف الصحية.
ثانياً – الأنشطة المتصلة بتوفير واستخدام الأدوية ومواد لتناول الأدوية أو لمناحي أخرى من المعالجة (و هذه الأنشطة قد تتم في أماكن كالصيدلية أو في مؤسسات أو منزلية)
ثالثاً – الأنشطة المتصلة بالعناية الفردية الذاتية وتشمل إعطاء النصح – عندما يناسب – وتوفير الدواء والعلاجات الأخرى لأعراض الأمراض التي تسمح طبيعتها بالعلاج الذاتي.
رابعاً – الأنشطة المتصلى بالتأثير على وصف واستخدام الأدوية.
أمور إضافية في ممارسة الصيدلة الجيدة
وبالإضافة لهذه الفئات من الأنشطة تشمل ممارسة الصيدلة الجيدة ما يلي :
تأسيس اتفاقات مع تجمعات المهن الطبية الأخرى لأنشطة تعزيز الصحة على مستوى السكان وتشمل التقليل من إساءة استخدام الأدوية والاستخدام الخاطيء.
التقييم المهني للمواد الدعائية للأدوية والمنتجات المتصلة بالرعاية الصحية.
نشر المعلومات المقيمة عن الأدوية والمناحي الأخرى للرعاية الصحية ؛
الإشتراك في كل مراحل التجارب السريرية.
إرساء معايير ممارسة الصيدلة الجيدة
لكل من العناصر الأربعة الرئيسية لممارسة الصيدلة الجيدة يجب إرساء معايير وطنية متصلة بالسيرورات والمنشئات. و هذه المعايير يجب أن تعزز بين أفراد المهنة.
تعزيز الصحة ومنع الصحة المعتلة
نحتاج معايير وطنية :
مرافق للحديث الخاص لا يمكن سماع من فيها من الغير.
التزويد بالنصح العام بما يخص الأمور الصحية.
اشتراك الأشخاص في جلسات الإعلام للحملات الخاصة لضمان تنسيق الجهود واتساق النصائح.
ضمان الجودة للأدوات المستخدمة وللنصائح المعطاة في الفحوص المخبرية.
توفير واستخدام الأدوية الموصوفة ومنتجات الرعاية الصحية الأخرى.
النشاط : استلام الوصفة والتأكد من تكامل التواصل نحتاج معايير وطنية ل :
المنشأت
الاجراءات
الأشخاص
النشاط : تقييم الوصفة من قبل الصيدلاني هذا النشاط يشمل النواحي العلاجية (صيبدلانية ودوائية) واعتبار مناسبة الوصفة للنواحي الفردية والمجتمعية والاقتصادية
نحتاج معايير وطنية لـ :
مصادر المعلومات
كفاءة الأشخاص
للبلاغات الدوائية
النشاط : تجميع المواد الموصوفة
نحتاج معايير وطنية لـ :
مصادر توفير الأدوية والمواد الأخرى، مصنعو الأدويه
التخزين
الظرف حال التوفير للمريض
الشخص المطلوب
المنشآت وأماكن العمل المطلوبة
التراكيب وضمان جودة التراكيب الفورية
التخلص من المنتجات الصيدلانية غير المستخدمة والفضلات الصيدلانية
النشاط : النصح لضمان أن المريض أو من يعتني به وصل له وفهم معلومات مكتوبة وشفهية كافية بحيث يأخذ المنفعة المثلى من العلاج.
نحتاج معايير وطنية لـ :
مرافق للحديث الخاص (السري) الذي لا يمكن أن يسمعه الآخرون
مصادر معلومات
إجراءات تتبع وتوثيق مناسب لها
كفاءة الأشخاص المعنيين
النشاط : متابعة تأثير العلاجات الموصوفة
نحتاج معايير وطنية لـ :
الإجراءات التي يجب أن تتبع روتينياً للتقييم المجموعي (الكلي) لعملية العلاج ونتائجه على الفرد وعلى مجموعات المرضى.
الوصول إلى أجهزة المناطرة (الرقابة) والمنشآت التابعة.
ضمان الجودة لمنشآت المناطرة.
النشاط :توثيق الأنشطة المهنية.
نحتاج معايير وطنية لـ :
تسجيل الأنشطة المهنية وبيانات المرضى بأسلوب يسمح بالوصول إلى معلومات شاملة.
إجراءات للتقييم الذاتي للأنشطة المهنية ولضمان الجودة.
العناية الذاتية
نحتاج معايير وطنية لـ :
مرافق للحديث الخاص لا يمكن سماعه من قبل الآخرين
كفاءات للأشخاص المعنيين
طرق التقدير الصحيح للمعلومات الضرورية (مثلاً إيجاد من لديه المشكلة وما هي الأعراض وكم مضى على وجود الحالة وما هو الإجراء الذي اتخذ وما هي الأدوية التي تم تناولها)
فعالية وأمان المنتجات الموصى بها
توقيت مراجعة الطبيب المختص ووسائل المتابعة.
التأثير على وصف الدواء واستخدامه
نحتاج معايير وطنية لـ :
جودة بيانات الوصف المقدم للصيادلة.
تحضير كتاب صيغ وطنية للأدوية.
الاتصال بالأطباء بناءً على الوصف للمريض الفرد
تقييم البيانات الخاصة باستخدام الأدوية في الممارسات الصيدلانية والطبية
تقييم المواد الدعائية
نشر المعلومات المقيمة عبر الشبكة الرسمية
برامج تعليمية للمهنيين الصحيين
مصادر المعلومات المرجعية المتوفرة للصيدلاني
سرية البيانات المتصلة بالمرضى الأفراد
الإبلاغ عن الحوادث الضارة والأخطاء الطبية وعيوب جودة المنتج والمنتجات المزورة والمنتهية الصلاحية.
التوثيق والبحث
على الصيادلة مسؤولية مهنية لتوثيق خبرة الممارسة والأنشطة ولإجراء و/أو المساهمة في أبحاث ممارسة الصيدلة والأبحاث العلاجية.
تحقيق ممارسة الصيدلة الجيدة
يمكن تطوير معايير نوعية لممارسة الصيدلة الجيدة ضمن إطار منظمة وطنية.
وهذه الخطوط الإرشادية يوصى بها كمجموعة من الأهداف المهنية في صالح المريض أو الزبون في الصيدلية.
أما مسؤولية دفع المشروع إلى الأمام فتلقى على كاهل كل منظمة صيدلانية وطنية، إن تحقيق معايير نوعية لممارسة الصيدلة الجيدة في كل بلد وفق هذه الخطوط الإرشادية قد يتطلب وقتاً وجهداً لا يستهان بهما.
و باعتبار الصيادلة مهنيين صحيين فعليهم واجب البدء بهذه العملية دون تأخير.