مقياس للتميز أو حالة الخلو من العيوب والنواقص والتباينات الكبيرة عن طريق الالتزام الصارم بمعايير قابلة للقياس وقابلة للتحقق لإنجاز تجانس وتماثل في الناتج ترضي متطلبات محددة للعملاء أو المستخدمين
أ ) فريق الجودة:
وهو الجهة المناط بها تطبيق الجودة الشاملة في المدرسة. ويراعى في تشكيل الفريق ما يلي:
· يتراوح عدد أعضاء الفريق بين 5 – 7 أعضاء.
· يتم اختيار أعضاء الفريق من الموظفين الفاعلين والمبدعين.
· يجتمع أعضاء الفريق بشكل دوري.
· لكل عضو صوت واحد بما في ذلك الرئيس.
· يرأس الفريق القائد التربوي للمدرسة، ويجب أن يتسم بما يلي:
1. الحماس (العمل – المحافظة على اتجاه الفريق – المبادرة)
2. القدرة على الاتصال.
3. القدرة على التنظيم.
4. القدرة على العمل مع الآخرين.
5. الاحترام.
6. أن يكون ذا نمط إداري مشارك.
ب) حلقات الجودة:
وسيلة من وسائل التنظيم تهدف إلى تطوير وحل مشكلات المدرسة من خلال مناقشة مجموعة متطوعة من العاملين يرأسها القائد التربوي للمدرسة.
جـ) أدوات الجودة:
n أدوات تساعد في حل المشكلات.
n أدوات تساعد في جمع البيانات وتحليلها وتفسيرها.
n أدوات تساعد على تطوير وتحسين الخدمة بما يكفل رضا المستفيد بل إسعاده.
جـ) الرقابة على الجودة:
تشمل الجهود اللازمة لتحقيق الجودة والحفاظ على استمرارية جودة مرتفعة للخدمات المقدمة. بمعنى أنها الجهود المبذولة لضمان سلامة الخدمة، وهي ما يتم قياسها وفقا لمواصفات ومحددات معينة.
د ) الاعتماد المؤسسي:
اعتماد المؤسسة ككل وفقا لمعايير محددة حول كفاية المرافق والمصادر ويشمل ذلك العاملين بالمؤسسة وتوفير الخدمات الأكاديمية والطلابية المساندة والمناهج، ومستويات إنجاز الطلاب والهيئة الأكاديمية وغيرها من مكونات المؤسسة التعليمية.
هـ) المستفيد الخارجي:
هو متلقي الخدمة التربوية والتعليمية من غير موظفي المدرسة. سواء كان المستفيد الأول؛ وهو الطالب ولي الأمر، أو المستفيد الثاني؛ ويمثل كلا من الجامعات، والمعاهد، القطاعات الحكومية والخاصة.
و ) المستفيد الداخلي:
هم موظفو المدرسة من الإداريين والمعلمين والعمال. وهم متلقو الخدمة وفق نسق ما يسمى بسلاسل الجودة. فكل موظف في المدرسة يعمل على إنجاز عمله وفق معايير الجودة ليكون مُخرجَه خدمة مقدمة (أو مدخلا) لموظف آخر؛ وهكذا تستمر السلسلة حتى تصل الخدمة للمستفيد الخارجي.
