"#الأسد_يحرق_حلب".. حملة تعاطف وغضب
بعد حملة "حلب تحترق"، أطلق ناشطون وسم "الأسد يحرق حلب" تعاطفا مع المدينة التي لا تعرف معنى الهدنة، وغضبا من الأسد الذي ما زال "يحرق المدينة" بنيران طائراته الحربية.
لمشاهده الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
بعد حملة "حلب تحترق"، أطلق ناشطون وسم "الأسد يحرق حلب" تعاطفا مع المدينة التي لا تعرف معنى الهدنة، وغضبا من الأسد الذي ما زال "يحرق المدينة" بنيران طائراته الحربية.
لمشاهده الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...