رغم أن الطفلة بارين (أربع سنوات) لم تعرف لها وطنا إلا مخيم "دارا شكران" الذي تسكنه منذ أبصرت عيناها النور، فإن والدتها لا تكف عن سرد حكايات الوطن سوريا.
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...