يحدث في الحياة الثقافية أن تهب رياح عاتية لا أحد يعرف أسبابها ومواقيت هبوبها ولا شدتها ولا دوامها، حتى إذا ما ارتوت العاصفة من غايتها تلاشت وكأن شيئا لم يكن.
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...