لا يواجه التوتنجي التشريد وحده، بل يشاركه نحو تسعون مقدسيا قرر الاحتلال هدم منازلهم بحجة أن الأرض المبنية عليها تندرج تحت اسم "الحدائق الوطنية"، وفقا للمخططات التي وُضعت عام 1974.
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...