تتفق المراجع التاريخية العربية والسريانية على أن الخليفة عمر بن الخطاب فتح بيت المقدس صلحا، دون إراقة للدماء، لا بل إن السريان أطلقوا عليه لقب "الفاروق" أي المخلص.
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...