سيتقدم النظام السوري بحل سياسي لإنهاء الحرب، ويُبقي على بشار الأسد في السلطة ويخالف الأجندة التي تدافع عنها روسيا -حليفه الرئيسي- في وقت تستعد فيه دمشق وحلفاؤها لاستعادة حلب.
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...