رغم تقديم الفلسطيني أيهم أحمد معزوفاته وأغانيه بمكان يختلف كل مرة عن سابقه منذ وصوله لألمانيا لاجئا، فإن ما يجمع بين هذه الأمكنة هو اكتظاظها بجمهور معظمه من الألمان.
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...