انحناء ظهر حمد الدحدوح واقتراب جسده من الأرض لم يكفه ليشبع حبه لترابها، فما زال يعمل بها جاثيا على ركبتيه، ليس حرصاً على زراعتها فحسب، بل لتأكيد الالتصاق بها أيضا.
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...