الهجرة واللجوء من حقائق التاريخ وسيظلان كذلك بالقرن الـ21، ولا مناص من استيعاب اللاجئين والمهاجرين والتعامل مع قضيتهم بدلا من التظاهر بوقفها.
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...