كنت قد كتبت خاطرة في اليوم الثاني لوفاة الدكتور حسن الترابي، ووعدت بالعودة للموضوع بعد حين، وها أنذا أفعل راجيا من الله قدرا من التوفيق وشيئا من العدل والإنصاف.
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...