حسن الترابي مات كما عاش مثيرا للجدل مُهَيِّجا للمشاعر في وطنه السودان وفي العالم العربي، واضعا الإسلام في لب الحياة السياسية وفارضا نفسه في مركز القلب من كليهما.
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...