ينظر مراقبون إلى الانتخابات التشريعية المقبلة بالمغرب من زاوية مجيئها في سياق استكمال استحقاقات الربيع العربي، وباعتبارها الأولى التي تجرى في ظل دستور 2011 بإشراف من حكومة يقودها إسلاميون.
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...