إذا جاز لنا أن نمضي في تأمل المسارات البديلة للتاريخ، فإننا نجد ما يسمى بالشرق الأوسط في أعقاب الحرب العالمية الثانية يتخذ موقفين متناقضين، الجامعة العربية أو الأحلاف الإقليمية.
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...