أمام مدفأة الحطب وشاشة التلفاز الصغير الذي يعمل بالمولد الكهربائي، يجلس الحاج أبو وليد (80 عاما) في منزله الصغير بغوطة دمشق الشرقية يستمع لنشرات الأخبار ويهز رأسه ساخرًا مما يسمع.
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...