تدخل الحكومة الليبية الجديدة حقل ألغام سياسية وأمنية واقتصادية، فدوسها على أي منها كفيل بتفجيرها، والعودة لمربع الاقتتال والانقسام الذي تحاول البلاد الخروج منه بعد خمس سنوات على سقوط القذافي.
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...