بعد مرور خمس سنوات على الثورة التونسيّة يجد المثقفون أنفسهم مغيّبين عن ساحة تطغى عليها الصراعات الحزبية والمجادلات الإيديولوجية، ويرون أن قضاياهم الأساسية ستظلّ مؤجّلة حتى إشعار آخر.
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...