عادة ما تبرز عند الحديث عن سياسة القمع والتمييز العنصري صور لسياسات عنصرية تمارسها الأكثرية بحق الأقلية المضطهدة، لكن بالحالة السورية تبدو الصورة معكوسة؛ فالأقلية تحكم وتقمع وتضطهد الأكثرية.
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...