إحالة 1640 مهندسًا يحملون شهادات مزوّرة
كشفت هيئة المهندسين السعوديين عن إحالة 1640 مهندسًا يحملون شهادات مزورة بينهم 36 سعوديًا إلى “هيئة التحقيق والادّعاء العام”.
وقال: إننا نخسر على كل شهادة بما يعادل 500 ريال للتحقق من صحتها وتستغرق عملية التدقيق من أسبوعين إلى 3 أشهر، كما أن هناك أكثر 165 ألف عضو منتسب للهيئة ونراهن على مصداقية مؤهلاتهم. وأضاف: إن 30 ألف وافد من الذين كانوا يعلمون بمهن هندسية أي ما يعادل 25 % من المهندسين الوافدين لم يكونوا مهندسين وعدلوا مهنتهم كان لهم دور كبير في تعثر عدد كبير جدًّا من المشروعات واتخاذ قرارات هندسية غير صحيحة.
وقال العباسي أن 25%من الوافدين الذين كانوا يعملون بمهن هندسية ليسوا بمهندسين وقاموا بتعديل مهنهم مما كان لذلك دورا كبيرا في تعثر العديد من المشرعات واتخاذ قرارات هندسية خاطئة.
وأوضح أن الهيئة صنفت المهندسين المزورين شهاداتهم حسب بلدانهم وجهات عملهم، كما تم توقيع اتفاقيات مع دول مصر والسودان والأردن والفلبين والهند لإرسال قوائم بهؤلاء المزورين.
كشفت هيئة المهندسين السعوديين عن إحالة 1640 مهندسًا يحملون شهادات مزورة بينهم 36 سعوديًا إلى “هيئة التحقيق والادّعاء العام”.
وقال: إننا نخسر على كل شهادة بما يعادل 500 ريال للتحقق من صحتها وتستغرق عملية التدقيق من أسبوعين إلى 3 أشهر، كما أن هناك أكثر 165 ألف عضو منتسب للهيئة ونراهن على مصداقية مؤهلاتهم. وأضاف: إن 30 ألف وافد من الذين كانوا يعلمون بمهن هندسية أي ما يعادل 25 % من المهندسين الوافدين لم يكونوا مهندسين وعدلوا مهنتهم كان لهم دور كبير في تعثر عدد كبير جدًّا من المشروعات واتخاذ قرارات هندسية غير صحيحة.
وقال العباسي أن 25%من الوافدين الذين كانوا يعملون بمهن هندسية ليسوا بمهندسين وقاموا بتعديل مهنهم مما كان لذلك دورا كبيرا في تعثر العديد من المشرعات واتخاذ قرارات هندسية خاطئة.
وأوضح أن الهيئة صنفت المهندسين المزورين شهاداتهم حسب بلدانهم وجهات عملهم، كما تم توقيع اتفاقيات مع دول مصر والسودان والأردن والفلبين والهند لإرسال قوائم بهؤلاء المزورين.