الهجمات التي شهدتها باريس تحتاج وقفة مطولة، ليس لبعدها الأخلاقي والمأساوي فحسب، بل لضرورة تقويض "المحرم" الذي يكرس حاليا، وهو اعتبار وضع الجرائم والانتهاكات في سياقاتها ناتجا عن انحياز لها.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...