سواء أكانوا أحياء أو تمت تصفيتهم، فإن أم سعيد لا تملك سوى التعلق بآمال ضئيلة أن يكون أبناؤها المغيبون على قيد الحياة، ودفعت السيدة مبالغ طائلة لمعرفة مصيرهم دون جدوى.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...