ما إن تلوح بوادر الانفراج بليبيا حتى تعود الأمور للتعقيد فالخلاف لا يزال سمة بين طرفي النزاع، وما زاد التأزم ما تم كشفه عن قبول الوسيط الأممي السابق منصبا بالإمارات.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...