يراد لنا أن نهنأ بالجمود لأن البديل هو الفوضى، ونحتفلَ بالسقوط ما دمنا لم نصل القاع، وبالفشل مادام هناك من هو أفشل منا، وأن نكذّب ما نراه لنصدق ما نسمعه.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...