جاد شويري: من حق المرأة أن تتحرر من ملابسها
استضافت لميس الحديدي المغني اللبناني جاد شويري في برنامجها "فيش وتشبيه" على قناة "القاهرة والناس" في محاولة منها لفهم وجهة نظره
عندما أجلس ماريا في البانيو الحليب، واضاف قبلة في كليبه الأخير، وما الداعي الى كتابة رقم هاتفه على قميصه في أغنيه "كلمني". قال شويري في خلال اللقاء انه من عائلة فيها ثقافات كثيرة مثل الفرنسية والانكليزية وتربى على الحرية وكانت اللغة العربية لغة ثانية بالنسبة اليه، وبدأ الفن وعمره 23 سنة ، ويصنف فنه بأنه "تقدمي" يحتاج وقتا ليستوعبه الناس.
يضيف شويري "أتقبل كل النقد وأتحمل أيضا مسؤولية ما أخرجه من أغاني فما تسمونه (إباحية) اسميه أنا (احساس)، فأنا ادعوا إلى (حرية الجسد) التي ستؤدي إلى (حرية العقل) من التقاليد وكلمة عيب التي اعتاد عليها المجتمع، كما إنني لم اجبر أي من المطربات على شيء بل كان اختيارهن، فماريا وتينا أرادتا أن تصبحا هكذا، فلماذا كل شيء يخص الجنس نسميه إباحية، فالمرأة حرة تختار ماذا تريد أن تكون، وهكذا تربيت أنا".
ونفى شويري تماما انه يفكر في افتتاح قناة إباحية وقال "هذا كلام غير منطقي فأنا "فاهم كويس أنا بعمل إيه" والذي يسلك هذا السلوك يكون أما من طبقة فقيرة يبحث عن المال أو يكون تفكيره جريء وأنا لست فقيرا ولكنني أدعو إلى التحرر مما نختبىء به في ملابسنا.
وعندما واجهته لميس بأنه بهذا التفكير يصنع مطربة بورنو ويستخدم المرأة كسلعة فى كليباته قال "أنا لم أجبر أحدا على هذا فالمرأة من حقها أن تستخدم جسدها كسلعة هكذا تربيت على أن تعيش المرأة حرة".
استضافت لميس الحديدي المغني اللبناني جاد شويري في برنامجها "فيش وتشبيه" على قناة "القاهرة والناس" في محاولة منها لفهم وجهة نظره
عندما أجلس ماريا في البانيو الحليب، واضاف قبلة في كليبه الأخير، وما الداعي الى كتابة رقم هاتفه على قميصه في أغنيه "كلمني". قال شويري في خلال اللقاء انه من عائلة فيها ثقافات كثيرة مثل الفرنسية والانكليزية وتربى على الحرية وكانت اللغة العربية لغة ثانية بالنسبة اليه، وبدأ الفن وعمره 23 سنة ، ويصنف فنه بأنه "تقدمي" يحتاج وقتا ليستوعبه الناس.
يضيف شويري "أتقبل كل النقد وأتحمل أيضا مسؤولية ما أخرجه من أغاني فما تسمونه (إباحية) اسميه أنا (احساس)، فأنا ادعوا إلى (حرية الجسد) التي ستؤدي إلى (حرية العقل) من التقاليد وكلمة عيب التي اعتاد عليها المجتمع، كما إنني لم اجبر أي من المطربات على شيء بل كان اختيارهن، فماريا وتينا أرادتا أن تصبحا هكذا، فلماذا كل شيء يخص الجنس نسميه إباحية، فالمرأة حرة تختار ماذا تريد أن تكون، وهكذا تربيت أنا".
ونفى شويري تماما انه يفكر في افتتاح قناة إباحية وقال "هذا كلام غير منطقي فأنا "فاهم كويس أنا بعمل إيه" والذي يسلك هذا السلوك يكون أما من طبقة فقيرة يبحث عن المال أو يكون تفكيره جريء وأنا لست فقيرا ولكنني أدعو إلى التحرر مما نختبىء به في ملابسنا.
وعندما واجهته لميس بأنه بهذا التفكير يصنع مطربة بورنو ويستخدم المرأة كسلعة فى كليباته قال "أنا لم أجبر أحدا على هذا فالمرأة من حقها أن تستخدم جسدها كسلعة هكذا تربيت على أن تعيش المرأة حرة".
تعليق