عندما يحاول المقدسي التنصل من كل أشكال الخطر التي تحيط به، ويتوجه الطلبة للمدارس بشكل طبيعي متطلعين لمستقبل أفضل، يأبى الاحتلال إلا أن تكون رصاصات الغدر بالمرصاد لهؤلاء الطلبة.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...