لتنفيذ مبادئ وعناصر الجودة لابد من التخطيط ولا يمكن أن يكون التنفيذ إلا بعد التخطيط ولا العمل إلا بعد التفكير وقد قال الله تعالى : " ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عده "(التوبة – 46) والمبادئ لا تكفي بدون أعمال والأعمال لا تقوم بدون تخطيط .
ولو أردنا تطبيق التخطيط للجودة على حياة الفرد والمجتمع لاستطعنا القول أن رؤية المسلم هي الجنة ورسالته هي العبادة وركائزه وأهدافه هي أركان الإسلام وأركان الإيمان وأسوته في ذلك محمد صلى الله عليه وسلم والمعايير واضحة بمقارنه عمله مع كتاب الله وسنه رسوله صلى الله عليه وسلم الصحيحة. فالتخطيط أمر مهم يفعله كل إنسان ويحتاجه كل بشر حتى يتمكن من رسم أهدافه القصيرة والمتوسطة والطويلة الأجل وعند تعلم الفرد والمجتمع لهذه الوسائل والمهارات ينعكس هذا إيجابا على الأمة وأهدافها وتطلعاتها وترتفع الكفاءة والإنتاجية حيث يركز الفرد على أهدافه التي رسمها له ولأسرته ومجتمعه.
ولو أردنا تطبيق التخطيط للجودة على حياة الفرد والمجتمع لاستطعنا القول أن رؤية المسلم هي الجنة ورسالته هي العبادة وركائزه وأهدافه هي أركان الإسلام وأركان الإيمان وأسوته في ذلك محمد صلى الله عليه وسلم والمعايير واضحة بمقارنه عمله مع كتاب الله وسنه رسوله صلى الله عليه وسلم الصحيحة. فالتخطيط أمر مهم يفعله كل إنسان ويحتاجه كل بشر حتى يتمكن من رسم أهدافه القصيرة والمتوسطة والطويلة الأجل وعند تعلم الفرد والمجتمع لهذه الوسائل والمهارات ينعكس هذا إيجابا على الأمة وأهدافها وتطلعاتها وترتفع الكفاءة والإنتاجية حيث يركز الفرد على أهدافه التي رسمها له ولأسرته ومجتمعه.
تعليق