تدحرج التدخل الروسي بسوريا بسرعة، من التواجد العسكري المحدود بزعم التصدي للدولة الإسلامية، إلى تدخل عسكري لا تعرف حدوده. أتى ذلك وسط تنسيق ميداني مع واشنطن وطهران وتوافق سياسي محدود.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...