كما كان إحراق الطفل المقدسي محمد أبو خضير العام الماضي، الشرارة التي أطلقت مواجهات ما زالت مستمرة، جاء إحراق عائلة الدوابشة الفلسطينية واقتحامات المستوطنين لتصب مزيدا من الزيت على النار.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...