السؤال الذي يطرح نفسَه في الحياة الثقافية العربية الراهنة هو: هل من جهات تُعنى فعلا -لا قولا وشعارات- بحقوق القارئ العربي، والمتلقي بعامة، من الضياع والتعدي، وتحافظ على رفعة ذائقته.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...