دعت أنقرة إلى المحافظة على سوريا موحدة علمانية ديمقراطية غير مذهبية، بدون الرئيس الحالي، في حين رفضت لندن مشاركة بشار الأسد في أي حرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...