فتح حديث الرئيس الفلسطيني محمود عباس عن "قنبلة" يلقيها بخطابه بالأمم المتحدة والمتوقع نهاية الشهر الجاري، الباب لتكهنات السياسيين والمحللين على السواء، خاصة أن الخطاب لم يُناقش بالأطر القيادية الفلسطينية.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...