تتوارى صورة تعز القديمة بين نيران المدافع والدبابات وغبار المعارك المشتعلة فيها، فلا تكاد تعثر على ما يشبه مدينة مضيافة كانت "تعز زائريها" ليدفع سكانها اليوم ثمنا غاليا لموقعها الإستراتيجي.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...