استيقظ سكان الغوطة قبل سنتين على إحدى أكثر المجازر الكيميائية حصدا للأرواح، وأشارت أدلة كثيرة إلى تورط النظام، لكن تهديدات واشنطن للنظام لم تنفذ، وما زال القاتل طليقا.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...