طمأنة قادة المنطقة بعد الاتفاق النووي، وبحث الملفات الملتهبة فيها، هما هدفا زيارة ظريف للمنطقة، وهما هدفان متناقضان سيحدان بلا شك من نتائج الزيارة.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...