في الجزء الثاني من لقاء الروائي الليبي إبراهيم الكوني مع "المشاء"، يحكي عن الضياع الذي يراه الناس تيها ويراه هو رهانا على نيل الحرية، وما تعد به الحرية وهو: الحقيقة.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...