ما زالت عينا فرج الله تحدّق بباب منزله لتعيد لذهنه لحظة دخول ابنه الشهيد عبد الرحمن حاملا احتياجات أسرته، ولا يجد من يطرق بابه لنفس الغرض بعد عام من رحيله.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...