على مدار ستة عقود، ظل الفنان العالمي عمر الشريف مخلصا للكاميرا، يولي وجهه شطر إضاءتها. وكما أخلص لها، أخلصت له، فكانت المؤنس الوحيد له في مشهده الأخير بالحياة.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...