لا يمكن فهم الأزمة السياسية الحالية بمصر دون تشريح للأزمة المجتمعية، التي تكونت خلال العقدين الماضيين، حين توقفت قدرة الدولة على قيادة المجتمع بالقدر الذي يمكنها من صياغة قراراته وخياراته.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...