يجلس عبد الرزاق كاهية وسط محلّه محاطا بأكياس مبعثرة مليئة بالطرابيش، يراقب على مضض قدوم الزبائن الذين تناقصت أعدادهم كثيرا مقارنة بالسابق حيث كانت صناعة الشاشية رائجة بتونس.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...