لم يكن لحلول رمضان البهجة المعتادة لعائلة أم سمير بغوطة دمشق، فالموت الذي غيّب زوجها وابنها، والدمار الذي لحق بمنزلها وبالمحل الذي تعتاش منه، تركاهم تحت رحمة العوز وانتظار المساعدات.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...