لك الله أيتها الشعوب العربية، مرت عقود وحلم التغيير لم يتحقق رغم تكرار المحاولات وجسامة التضحيات. وما زال السؤال الذي طرح منذ أكثر من قرن قائما: لماذا تأخرنا وتقدم غيرنا؟
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...