على كثرة قصائد الرثاء العقّادية، فإن قصيدته في رثاء كلبه "بيجو" تبدو كواسطة العقد شاعرية وجمالا تصويريا، ولا تكاد تضاهيها حتى قصائده في سعد زغلول وإبراهيم المازني ومي زيادة.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...