يؤنسن المغربي أنيس الرافعي في عمله القصصي "مصحة الدمى" تلك الأشياء والكائنات المهملة والمهمشة، فيبث فيها حياة قصصية ويخترع لها تاريخا، ويبني لها عالما من الأحلام والآلام.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...