يجلس أبو محمد على عتبة خيمته بعرسال منصتا لأصوات الرصاص و الانفجارات بجبال القلمون، مكررا سؤالا على كل عابر سبيل "هل نحزم أمتعتنا لنعود إلى الوطن؟ أم سنذهب إلى تركيا؟".
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...