تشتغل أم ميسر عادة في الأسبوع الأخير من رمضان بصناعة المعمول مع أفراد أسرتها الكبيرة (65 شخصا) استعدادا للعيد، وذلك عندما كانت في بلدها سوريا، لكنهم الآن تشتتوا، فلا حلوى ولا أحفاد سيمنحون البهجة للعيد ولا بيت أيضا.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...