حين قرأت "مائة عام من العزلة" لماركيز أول مرة، وتابعت مدينته "ماكندو"، منذ إنشائها في ذلك الوادي الكبير وحتى ازدهرت وأصبحت مطروقة بواسطة الزوار من سياح وتجار ورجال دين وموسيقيين وحواة وفرق راقصة، امتلكني يقين كبير أنني أمام مدينة موجودة بالفعل.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...