تقول خشبات المسرح بتونس إن مسرحنا من سحيق الزمان حين كان الأمازيغ يلعبون بين سفوح الجبال وذراها، والهلاليون والانكشاريون والفلاقة، إلى أن لعب بائع الخضار فرسم أفق الهروب للدكتاتور.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...