تجسدت تابوهات الكتابة العربية بثلاثي الدين والجنس والسياسة، لكن يبدو أن الثورات العربية قلبت بعض مفاهيم الرقابة، ليتحوّل ما كان محظورا سابقا إلى مرغوب اليوم، خاصة على الصعيد السياسي، بينما ازداد المحظور السابق كثافة في سياقات أخرى، وظهرت المقاطعة كأداة رقابة شعبية.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...