الخامسة صباحاً، الممر هادئ، والإضاءة خافتة تزيد من ضبابية المشهد، لا أحد مستيقظ سوى الشباب الستة والحراس وموظف الأوقاف، ومن سيتولى تنفيذ الإعدام بحقهم بعد إدانتهم في قضية عرب شركس.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...